نهر ميديا-دير الزور
تبنى تنظيم داعش، أمس، عبر معرفاته عملية اغتيال الشاب “قاسم عبد المنعم الملوح”، في مدينة البصيرة شرقي دير الزور، بتهمة التعامل مع قسد، وذلك ضمن ما أسماه “غزوة الشيخين”.
تبني التنظيم جاء بعد ساعات قليلة من إعلانه بدء معركة “غزوة” انتقاماً لمقتل قائد التنظيم والمتحدث الرسمي السابقين.
وبحسب مصادر أهلية لنهر ميديا، فإنّ الشاب “قاسم الملوح” الذي قتل على يد عناصر تنظيم داعش، هو مدني وليس له ارتباط بأي جهة عسكرية أو سياسية.
يُشار إلى أنّ داعش نشر كلمة صوتية، أمس، للمتحدث الرسمي للتنظيم “أبي عمر المهاجر” أعلن فيها انطلاق ما أسماه “غزوة الثأر” لخليفة التنظيم ومتحدثه السابقين.